The best Side of المدن الذكية
The best Side of المدن الذكية
Blog Article
وفي العموم.. تستشرف "المدن الذكية" المستقبل على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وتتلخص الغاية منها في توفير بيئة رقمية صديقة للبيئة ومحفزة للتعلم والإبداع، تسهم في توفير بيئة مستدامة تعزز الشعور بالسعادة والصحة.
مُساعدة العُمال الميدانيين على إنجاز المهام بسرعة، وكفاءة، وأمان.
وهناك أكثر من تعريف لهذا المصطلح، وأحيانا أكثر من تسمية، مثل "المدن الرقمية" و"المدن الإيكولوجية"، وتختلف باختلاف الأهداف التي يحددها المسؤولون عن تطويرها.
وستصبح المصاعد الذكية عامودية وأفقية في الوقت نفسه داخل الأبنية، وتعمل بتكنولوجيا ذكية قائمة على أساس مغناطيسي.
مثلاً، توفر هذه التقنية معلومات عن حركة المرور وأماكن وقوف السيارات، حيث يتم استخدامها لمساعدة المواطنين في التنقل بسهولةٍ أكبر والعثور على مكان لإيقاف سيارتهم الخاصة بسرعةٍ، كما تعتمد بعض المدن الذكية على إضاءة الشوارع بمصابيح تتضمن أجهزة استشعار تسمح لها بتقليل إضاءتها بشكلٍ تلقائي عندما تكون الطرق فارغة، مما يُقلل من الطاقة المستهلكة وعمليات الصيانة التي قد تحتاجها.[٣]
توفير وتطوير مرافق عامة لحياة اجتماعية وسعيدة مع الاهتمام بالمشاة ووسائل المواصلات المتوازنة
توسيع النطاق في أثناء نموها، وتوفير المقدار المناسب من موارد تكنولوجيا المعلومات عندما تجدر الحاجة إليها.
تتبنى المراكز الحضرية حول العالم التقنيات المُتقدمة؛ حيث تستثمر في الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية الأخرى؛ في أثناء عملها الإمارات على متابعة مبادرات المدن الذكية. لكن ما الذي يدفع هذا الاتجاه العالمي؟
تحسين الأمان، وحماية بيانات المدينة، وتطبيقاتها، وبنيتها الأساسية.
تمكّن حلول الحوسبة المتطورة بالتنسيق مع التقنيات الأخرى حكومات المدن من:
تحسين العمليات لا تُحسِّن التكنولوجيا حياة السكان فحسب، وإنما تُتيح للوكالات الحكومية أيضاً تبسيط العمليات. تحظى الوكالات الحكومية في المدن الذكية بإمكانية الوصول إلى البنية التحتية الرقمية الحديثة التي تُتيح لها مُشاركة البيانات المفتوحة، والاستفادة من نتائج التحليلات في الوقت الفعلي، وتعزيز التعاون بين الوكالات.
الذكاء الاصطناعي ما هي المدينة الذكية؟ ولماذا يعتبر التحول إليها ضروريا؟
تحفيز الاستدامة البيئية تبحث الكثير من حكومات المدن عن تقنيات من أجل مُساعدتها الامارات على فهم آثارها الكربونية وتخفيف تأثيرها على البيئة، نظراً لأن الاستدامة أصبحت أولوية قصوى للسكان في جميع أنحاء العالم.
وترى العديد من الدول أن المبادرات والمشاريع التي تطبق في إطار مفهوم المدن الذكية، هي الحل لهذه المشاكل وهو الذي سيضمن نموها، والاستغلال الأمثل لمواردها وبناها التحتية وحل العديد من المشكلات وتوفير حياة أفضل للمواطنين والزوار مما سينعكس بدوره على كافة مناح المجتمع.